responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : مجاز القران المؤلف : أبو عبيدة معمر بن المثنى    الجزء : 1  صفحة : 108
تفسيرها: أم هم على درج السيول. ويقال للدرجة التي يصعد عليها:
درجة، وتقديرها: قصبة، ويقال لها أيضا: درجة.
«قُلْ هُوَ مِنْ عِنْدِ أَنْفُسِكُمْ» (165) أي إنكم أذنبتم فعوقبتم.
«لَوْ نَعْلَمُ قِتالًا» (167) أي لو نعرف قتالا.
«فَادْرَؤُا عَنْ أَنْفُسِكُمُ» (168) أي ادفعوا عن أنفسكم.
«أَمْواتاً بَلْ أَحْياءٌ» (169) أي بل هم أحياء.
«الَّذِينَ قالَ لَهُمُ النَّاسُ إِنَّ النَّاسَ قَدْ جَمَعُوا لَكُمْ» (173) : وقع المعنى على رجل واحد، والعرب تفعل ذلك، فيقول الرجل: فعلنا كذا وفعلنا، وإنما يعنى نفسه، وفى القرآن: «إِنَّا كُلَّ شَيْءٍ خَلَقْناهُ بِقَدَرٍ» (54/ 49) والله هو الخالق.
«يُرِيدُ اللَّهُ أَلَّا يَجْعَلَ لَهُمْ حَظًّا» (176) أي نصيبا.
«وَلا يَحْسَبَنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا أَنَّما نُمْلِي لَهُمْ خَيْرٌ لِأَنْفُسِهِمْ» (178) :
ألف «أن» مفتوحة، لأن «يحسبن» قد عملت فيها، «وما» : فى هذا الموضع بمعنى «الذي» فهو اسم، والمعنى من الإملاء ومن الإطالة، ومنها قوله:
«وَاهْجُرْنِي مَلِيًّا» (19/ 44) : أي دهرا وتمليت حبيبك

اسم الکتاب : مجاز القران المؤلف : أبو عبيدة معمر بن المثنى    الجزء : 1  صفحة : 108
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست